ابن الريف وامه نحن من قرية ريفية واهلي يعملون بالزراعة وتربية المواشي وكان في بيتنا الكثير منها وقصتي بدات في مطلع السبعينيات من القرن الماضي وكانت امي هي التي تعتني بالحيوانات وكان بيتنا كبير جدا لكننا كعائلة كنا نعيش في غرفة واحدة وكان ابي يسافر الى الكويت وكنت يومها في الصف التاسعوامي في الثلاثين من عمرها(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان) صبية جميلة بيضاء ممتلئة القوام شعرها الاسود يصل الى خصرها وفي نيسان توقفت الدراسة للتحضير للامتحانات النهائية وكانت خطة امي ان توقظني مع طلوع الشمس لاذهب للبرية ادرس وذات صباح ايقظتني واخذت البقرات معي لاسلمها للراعي وفي الطريق راني جدي واعطاني الحمار وطلب مني اعادته للبيت وفعلا رجعت اقود الحمار خلفي وكانت امي في الاسطبل تنظفه ولما دخلت راى الحمار امه وبدا ينهق بشكل مرعب وانتصب ايره وانفلت مني وتوجه نحوها مباشرة يضرب ايره ببطنه ورفسته قليلا لكنها سرعان ما استجابت له وارتفع فوقها وادخل ايره الضخم بكسها(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان) وانا مذهول وامي قرب الحمارة تنظر اليهما وترى ايره كيف يدخل ويخرج بها وخلال لحظات قليلة نزل عنها وايره يقطر بالمني الاصف...
امه واخته كنت دائما أشتهي أمي لأن أبي كان يغازلها أمامي أنا وأختي الكبيرة والتي الآن دخلت في 24 من العمر لأن بيني وبينها فقط سنتين وشهرين تقريبا. وكان أبي لا يهمه أن يكون سكرانا بيننا مع كثــــرة نصح أمي له ودائما يعتذر بأنه لا يسمح بالسكر خارج إطار البيت بسبب تجريم الدولة وأنه كثيرا مـا يتضايق من السكر مع أصحابه في الديوانيات والمزارع. كان أبي محافظا علينا مع قوة شهوته إلا أنه لم يرتكب خطئا مع أختي أو مع الخادمة حتى كانت أختي تحلف لي أكثر من مرة أنه لم يلمسها إلا بكل أدب وحفظ الأب لبنته مع محاولتها في بعض المرات أن تغريه بحركاتها أو بملابسها. ونحن في الصالون جالسين يعبث بصدر أمي ويحاول ادخال يده في دراعتها من فوق وأحيانا يضربها وهي قائمة على طيزها وأحيانا تخرج منه كلمات وهو سكران : روحي هاتي القهوة لا أشقك روحي حركي هالطيز اشوية بدل هالقعدة قومي قطعي البطيخ بس لا تغلطي وتقطعي نهودك .. ومن هالكلام وأكثر . كنت أسمع هذا الكلام أنا وأختي ونشتهي خاصة أننا في المراهقة وكان هذا الشئ دافعا لممارستنا للجنس أنا وأختي عند غيابهما أو عند نومهما كنا نتحدث أنا وأختي عن هالكلام وطريقة الوالد و...